اسماعيل
0 مراقب عام 0
عدد الرسائل : 623 العمر : 34 البلد : مصر.ادندان المطرب المفضل : تامر حسنى الاغنيه المفضله : سو ياسو ههههههههههه الهواية : المهنة : sms : شعار نادينا !!!!!(الله*الوطن*الزمالك)!!!@@@@ دعاء : تاريخ التسجيل : 15/10/2008
| موضوع: كثرة الغازات.. الانتفاخ الجمعة نوفمبر 21, 2008 9:25 am | |
| كثرة الغازات.. الانتفاخ
------------
هذا سائل عن كثرة الغازات ومضطر لشيء مؤقت قبل الفحص الشامل بتحليل البراز والموجات فوق الصوتية للقولون
-----------------
بارك الله فيك وشفاك وعلمك علما نافعا
* يمكن أخذ حبوب سايميثيكون أو دايميثيكون أو أي بديل
* أو حبوب فحم نباتي أو فحم نباتي من عند العطار 3 مرات يوميا
لكن قد يسبب إسهالا خفيفا فابدأ فيه بالتدريج لترى هل سيعتاده جسمك أم لا
* التقليل قدر الإمكان من :
البصل- البندورة- الفاصوليا - الفول - البازلاء - القنبيط - الكرفس- الزبيب - الخوخ - البرقوق- التفاح
- ومن:
تناول المشروبات الغازية
والعلكة
البعد عن التدخين والمدخنين
تناول الطعام سريعا ممنوع
المضغ جيدا واجب
* ثم:
- اشرب الكرواية
مركزة 5 ملاعق لكل نصف كوب مغلي
ويغطي خمس دقائق أو يغلي لمدة خمس دقائق مع العشب
ثم يشرب باردا لا بأس
- أوالينسون والقرفة والكمون المغلي
ملعقتين لكل نصف كوب
وكله ثلاث مرات, نوع بينها..
واختر ما يروق لذوقك وتستريح عليه معدتك ولا تشعر معه بأي حرقة
الطعام الصحي وفوائد الخشونة في المطعم والزهد والتقشف وهذه كتبتها لبعض المرضى لما أسرفوا في شهر الصوم- تتمة لإسرافهم في غيره- فزادت مشكلات الضغط والقلب ونزلات الأطفال المعوية فوائد الخشونة في المطعم والزهد والتقشف فوائد التبسط والسير على طعام الفقراء دوريا للأطفال وللأسرة كلها ولو مرة أسبوعا إدام واحد أو إدامين علي الأكثر على المائدة
تمر أو فول بيض جبن زبادي هو
1ـ تعويد للمستقبل (فالنعمة لاتدوم)تراجع روايات (اخشوشنوا فإن النعمة لا تدوم)،(يا عبد الله لا تتنعم فإن عباد الله ليسوا بالمتنعمين)في كتب السنة المطهرة وشروحها، صلي الله علي الحبيب وسلم، دلنا علي كل خير والمقصود النهي عن الترف والإسراف فى المباحات والطيبات وتهذيب تناولها وليس تحريمها ..
2ـبداية مقام الزهد العالي، وتمهيد لجو العبادة والخفة، وحالة علو الروح التي تأتي مع الصوم، وتوفيرسعة بدنية ووقت للتأمل
3ـ صحي للبدن كله، مريح للبطن (المعدة والقولون) ـ ومساحة للتنفس
4ـ والنشاط والراحة الذهنية من التفكير في الطعام وألوانه وفي الهضم والطبخ والتنظيف
5ـ دافع للتكافل وحمد النعمة والفضل على الفقراء، حين تشعر كم يعانون ويملون بشظف العيش ودوام نوع واحد وحرمانهم من كثير من الملذات وكذلك تضحيات النبي صلي الله عليه وسلم والصحابة الكرام فى حصار الشعب بمكة وبعدها كي يصل الدين إلينا
-------------------------------------------------
لايمكن للجور أو لقلة الحكمة أن يسكنا بقعة فى الكون للأبد، بل هى خطايا وأمور مؤقتة، ثم يأتى الإنصاف التام والعدل المطلق والنظام النقى ... لايمكن للذى خلق النوارس والبحار والأفلاك وأرسل الأنبياء وأنزل الكتب أن يترك شيئا سدى ... نحن من يحدث الكوارث بذنوبنا وضلالنا، وكل مخبر به سلفا فى الكتب، وكتابنا المهيمن وسنتنا المبينة ... فارض باختياره وواظب على الاستغفار .. كل يعانى فى مدار عمره ليقضى وطره ... تشترى زيفا ..؟ فالثمن غال .. فاشتر ما هو أغلى ..... ----------------
" ... إن الله معنا .." كن يارب معنا ... سكن الجوارح وطمئن القلب .. ثبت القدم ... .. اللهم تداركنا بنعمتك " لولا أن تداركه نعمة من ربه "* لنبذ بالعراء وهو مذموم ..فاجتباه .....!.. -----------------
" الذين قالوا لإخوانهم وقعدوا ... لو أطاعونا ما قتلوا قل فادرؤا عن أنفسكم الموت إن كنتم صادقين " حقيقة أن الموت لا مفر منه، وأنه لا الحوادث تستثنى، ولا المجازفات تُعجل، ولا الاستسلام يغنى .. فعش كما تحب أن تكون .. عبدا شكورا .. لا جاحدا حقيرا.... منفرا .. ----------------
إذا أنت لم تزرع وأبصرت حاصدا *** ندمت على التفريط فى زمن البذر كل وجودنا مفتقر إليك يا منزل الرحمات، لا تُعمنا ولا تُنسنا .. ولا تزغ أبصارنا ولا تطمس على قلوبنا .. نعوذ بك أن تلهنا الدنيا وما حولنا .. ونعوذ بك من سخطك وغضبك وعقابك .. ---------------
إن شاء الله صائمون فطرنا يوم مماتنا .. فاللهم أعنا وتقبل منا --------------
* يارب .. أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك .. فإن عرفناك فذاك .. وإن سجدنا فمنتهى أملنا رضاك ... لا تلفتنا عنك ... ولا تعرض عنا .. يارب هذا وقت الثبات والإخبات .. وكل وجودنا مفتقر إليك يا منزل الرحمات لا تُعمنا ولا تُنسنا .. ولا تزغ أبصارنا ولا تطمس على قلوبنا .. نعوذ بك أن تلهنا الدنيا وما حولنا .. ونعوذ بك من سخطك وغضبك وعقابك ..
فى حقبة من تاريخ الأمة أصيب أهل الحل والعقد بالشلل فكريا وعمليا فتضرف أهل الحيل ... --------------
البعض لديهم خلل فى منهجية التفكير نفسه، وفى التلقى والحكم والتقدير كذلك .. فحتى حين ينتقل للصواب ينتقل له بمسلك خاطئ، وهو ربما رغبته دوما فى رمز ينبهر به، وبأدواته الخاطئة التى كلما جدت مشكلة حلتها بطريقة خاطئة ...
| |
|