اسماعيل
0 مراقب عام 0
عدد الرسائل : 623 العمر : 34 البلد : مصر.ادندان المطرب المفضل : تامر حسنى الاغنيه المفضله : سو ياسو ههههههههههه الهواية : المهنة : sms : شعار نادينا !!!!!(الله*الوطن*الزمالك)!!!@@@@ دعاء : تاريخ التسجيل : 15/10/2008
| موضوع: ملف خاص عن فؤائد الفواكه والخضار والحمضيــات الأربعاء أكتوبر 29, 2008 6:35 pm | |
| Lemon
نبات الليمون نبات شجري معمر يعرف علمياً باسم Citrus limon ويعتبر الليمون من أهم النباتات للاستعمال المنزلي سواء كغذاء أو كدواء ويعتبر الأسبانيون أكثر الأجناس استخداماً لليمون وتشير مؤلفاتهم إلى ذلك حيث لا يوجد مرجع طبي خالياً من الحديث عن الليمون.
وموطن الليمون الأصلي كان في الهند وقد عرفت شجرة الليمون أول ما عرفت في أوروبا في القرن الثاني بعد وفاة المسيح. وتزرع الآن في معظم بلاد العالم. الجزء المستعمل من نبات الليمون هي الثمار والتي تجمع في فصل الشتاء وذلك عندما يكون فيتامين ج في قمته.
تحتوي ثمار الليمون على زيت طيار بنسبة 2.5% والذي يوجد في الغلاف الثمري للثمرة ويشكل مركب الليمونين 70% من محتوى الزيت الطيار. ومن المركبات الهامة في الزيت الطيار الفاتيربينين والفاباينين وبيتاباينين وسترال. كما تحتوي الثمرة على كومارينان وبايوفلافونيدات وفيتامينات ج وأ ومجموعة فيتامين ب بالإضافة إلى مواد هلامية وسكاكر.
أما استعمالات الليمون فهي مطهر ومضاد للروماتزم ومقشع أي طارد للبلغم ويعتبر فيتامين ج مرققاً للمخاط ومذيباً له حيث يخرجه من الشعب الهوائية من الرئة ولذلك يعتبر الليمون من أفضل المواد للجهاز التنفسي. كما يعمل الليمون كمضاد للبكتريا وطارد لسموم الجسم ومخفض للحمى. كما يفيد الكبد والمعدة والأمعاء. كما يقوي جدران الأوعية الدموية وعليه فإنه يمنع نزف اللثة ويفيد في اضطراب الدورة الدموية.
كما يعتبر عصير الليمون مفيداً لعلاج الانفلونزا والبرد وأمراض الصدر ومقوياً جيداً للكبد والبنكرياس ويحسن الشهية ويساعد على الهضم. كما يمكن استعمال عصير الليمون غرغرة لعلاج التهابات اللثة ونخر الأسنان وضد التهابات الحنجرة.
وعُرف الليمون منذ القدم بتأثيراته العلاجية والجمالية ، بل تأثيراته النفسية أيضا .. فبمجرد أن تشم رائحته ترتفع المعنويات وينشرح الصدر ، ويؤكد ذلك خبراء العلاج بروائح النباتات العطرية .. ولا يقتصر دور الليمون فقط على جعل الروح المعنوية أفضل ، فهو يؤدي دور المادة المقوية للبشرة والمغذية لها وإستخدامه يؤدي إلى إنكماش المسامات الواسعة .
و يستخدم الليمون لإزالة البقع من البشرة ، وهو غني بفيتامين ( C ) .. ومضاد للتجاعيد ، ويُستخدم مباشرة على البشرة ، وللحصول على النعومة والجمال يفضل التدليك بزيت الزيتون وعصارة الليمون وترك البشرة لمدة ساعتين أو ثلاث ساعات ، والليمون مفيد في إذابة الخلايا الميتة للبشرة ، كما يمنحها نعومة فائقة ويجعلها أكثر تألقا ويمكن إستخدامه لعلاج الثآليل والشامات .
الليمون؟؟؟؟
. والليمون علاج يذيب الدهون في الردفين والساقين ، فلليمون قدرة رائعة على تشكيل خط دفاع آخر لحماية الجمال من كابوس تراكم الدهون ، فالليمون علاج جيد لتخليص البشرة من السموم ، فهو يحمي البشرة وينشط الكليتين لتتخلص من إنحباس السوائل في الجسم وتراكم الدهون .
والليمون هو أفضل معالج للشعر .. فعصيره يذيب الدهون وينظم الغدد المفرزة للدهون ، وهو يعد المادة المثالية التي تدخل في تركيب الشامبو لعلاج تزييت الشعر ، ولكن الخبراء ينصحون بإختيار الشامبو الذي يحتوي على الليمون الحقيقي ، وتجنب الشامبو الذي تفوح رائحته بالليمون فقط .
عصير الليمون ينظف الكلى ويزيل الحصى
إذا كنت تعاني من حصى الكلى, ينصحك الباحثون في كلية الطب بجامعة يوجياكارتا جاه مادا في العاصمة الإندونيسية جاكرتا, بشرب عصير الليمون ، وأوضح الأطباء أن حصى الكلى هي مشكلة خطرة وخاصة إذا كنت تعاني من حصى الكلى, ينصحك الباحثون في كلية الطب بجامعة يوجياكارتا جاه مادا في العاصمة الإندونيسية جاكرتا, بشرب عصير الليمون.
وأوضح الأطباء أن حصى الكلى هي مشكلة خطرة وخاصة عند الرجال, حيث يعاني المصابون من حرقة شديدة في البول وتكرار التبول بشكل غير طبيعي, مشيرين إلى أن 80% من حصى الكلى تنتج عن تراكم الكالسيوم في الكلى بسبب انخفاض تركيز مركب (ستريت) في البول الناجم عن خلل في عمليات الأيض في الجسم يؤدي إلى ضعف امتصاصه. ونوه الباحثون إلى أن الجراحة لإزالة الحصى أو باستخدام الليزر لتفتيتها إلى حصيات صغيرة الحجم تخرج مع البول, لا تضمن الشفاء التام 100%, كما أن الانتكاسة قد تسوء وتقود إلى القصور الكلوي الذي لا يوجد له علاج شاف حتى الآن عدا عملية زراعة كلى جديدة, لذلك فإن التغلب على هذه الحالة في مراحلها المبكرة يمثل العلاج الفعال من المرض.
وأكد هؤلاء أن بالإمكان التخلص من حصى الكلى في بداية تشكلها بتناول كبسولتين من مركب (بوتاسيوم ستريت) يوميا إلا أن ثمنها الباهظ لا يمكن الكثيرين من تعاطيها, أما شرب عصير الليم, وهو ضرب من الليمون الحامض يعرف باسمه العلمي (ستراس أورانتيفوليا), بانتظام يمثل طريقة بسيطة وسهلة وغير مكلفة لزيادة محتوى الستريت الذي يمنع تشكل بلورات الكالسيوم وتحولها إلى حصى الكلى في البول, نظرا لغناه بعنصري البوتاسيوم والستريت. وتعتبر ثمار الليم الأغنى بين الأنواع الأخرى من الحمضيات من حيث محتواها من مادة (ستريت), إذ يحتوي عصير كيلوغرام واحد منها على 55.6 غراما, بينما يحتوي الليمون مثلا على 48.6 غراما لكل كيلوغرام, والبرتقال 39.6 غراما للكيلو الواحد, في حين يأتي المندرين أو اليوسفي في آخر القائمة لاحتوائه على 5.4 غرامات فقط للكيلو. ويصنع العصير بعصر ثمرتين من الليم متوسطتي الحجم وخلطهما مع كأسين من الماء, وتكفي هذه الكمية من العصير لسبعة عشر مريضا, حيث يعطى كل مريض مقدار ملعقتين منه يوميا بعد وجبة العشاء لمدة عشرة أيام.
وأثبتت الدراسات أن الاستهلاك المنتظم لعصير الليم يزيد درجة الحموضة ومحتوى الستريت والبوتاسيوم وحجم البول دون أن يزيد محتوى الكالسيوم, إذ تساعد الزيادة في نسبة مستويات الستريت إلى الكالسيوم في منع تبلوره وتنشيط طرحه في البول, كما أظهرت الأبحاث أن هذا العلاج فعال في منع عودة حصى الكلى من جديد, ولا يسبب أي آثار جانبية حتى عند المصابين بمشكلات واضطرابات هضمية. وينصح الأشخاص الذين يعانون من حصى الكلى عادة بشرب لترين من الماء على الأقل وتجنب الأطعمة المالحة والسبانخ والمشروبات الغازية والقهوة.
وكذلك لجميع أجزاء النباتات الصفراء، سواء كانت ثمارًا كالسفرجل والليمون أو أزهارًا لها خواص علاجية مميزة كونها مدرة للبول كخاصية أساسية.
وأثبتت الدراسات مؤخرا أن لهذه المواد الصفراء خواص مضادات التأكسد، أي تمنع تأكسد الخلايا وتعيد بناء خلايا جديدة، وهذه الصفة تستخدم اليوم في العلاج والوقاية في العديد من الأمراض مثل أمراض الذاكرة، والدوالي، والبواسير، وهناك أبحاث متقدمة جدا تفيد بمدى أهمية تلك المواد للوقاية والحد من نشاط الخلايا السرطانية
|
| |
| |
| الكـــــــــــــــرز
نبات الكرز عبارة عن شجرة معمرة يصل ارتفاعها الى حوالي 8أمتار ذات قشور بنية واوراق بيضوية وعناقيد تحمل ما بين زهرتين الى 16زهرة وثمره احمر الى أحمر قان كروية الشكل لامعة جذابة.
الجزء المستعمل من نبات الكرز: الثمار والسيقان.
الإسم العلمي : يعرف الكرز باسم آخر هو القراصيا وكلمة الكرز جاءت اساساً من كلمة قراصيا والكلمتان من اليونانية يعرف الكرز علمياً باسم PRUNUS AVIUM من الفصيلة الوردية ROSACEAE.
الموطن الاصلي للكرز: الموطن الاصلي للكرز جنوب غرب آسيا وقد زرع في اوروبا حيث يزرع عادة في المناطق المعتدلة حول العالم.
المحتويات الكيميائية للاجزاء المستعملة من نبات الكرز:
تحتوي ثمار الكرز على مقادير صغيرة من الساليسيلات وجلوكوزيدات سيانوجينية وفيتامينات أ، ب1،ج ومواد سكرية ومعادن مثل الفوسفور والحديد والكالسيوم والمغنسيوم والصوديوم والبوتاسيوم والزنك والنحاس والكبريت والمنجنيز والكلور والكوبلت.
اما السيقان فتحتوي على فينولات بما في ذلك حمض الساليسيليك وحمض العفص.
ماذا قيل عن الكرز في الطب القديم؟
بلغ الكرز اوج انتشاره في القرون الوسطى. وقد زعم الطبيب دسقوريدس وهو طبيب من القرن الميلادي الاول ان الكرز يفرج الريح، كما اشار العشاب جون جيرارد في القرن السادس عشر الى العادة الفرنسية بتعليق الكرز الحلو في المنازل لابعاد الحمى عن القاطنين في ذلك المنزل.
لقد كان لويس الرابع عشر مغرماً بأكل الكرز واقتطافه من الشجرة بيده. وقد انتشر الكرز في اوروبا انتشاراً كبيراً وسجل في تاريخه صفحات لطيفة مثيرة، ثم بعد ذلك انتشر في الولايات المتحدة الامريكية لما له من مزايا علاجية حتى اصبح عدد الانواع المزروعة في امريكا يزيد على 1100صنف. ويستعمل الكرز على نطاق واسع في عمل الفطائر ويستعمل عصيره في صناعة عسل وسيدر الكرز المشهور. لقد استخدمت نسوة قبائل الشيروكي بامريكا قشور نبات الكرز لتخفيف الام المخاض واستخدام الامريكيون المحليون الآخرون القشور ايضاً في علاج الكحة والزكام والبواسير والاسهال. وقد عرف المستوطنون الاوروبيون خصائص قشور سيقان نبات الكرز الطبية، وفي القرن التاسع عشر صار علاجاً واسع الاستعمال.
ماذا قال الطب الحديث عن ثمار وسيقان الكرز؟
ليس للكرز قيمة غذائية كبيرة ونظراً لان ثمار الكرز تحتوي فيتامينات ومعادن عديدة فان هذه المواد تجعله منظفاً قوياً للدم ومضاداً للسموم ومريحاً للخلايا المتعبة ومنشطاً للعضلات والاعصاب ومضاداً للتعفنات ومعززاً لفعاليات الدفاع الطبيعية في جسم الانسان ضد الامراض ومرطباً ومنظماً لافرازات العصارات بالأضافة الى كونه مدراً جيداً للبول. وملينا ومجدداً للانسجة ومقاوماً لداء المفاصل: كما تقول بعض الدراسات انه صالح لاخراج حصى المثانة وضد تخمرات الامعاء وعوارض الشيخوخة.
يعطى الكرز غير الناضج للأشخاص المصابين بمشاكل في الكبد واصحاب المعدة الضعيفة وذلك بمقدار حبتين الى ثلاث حبات.
تستخدم قشور سيقان الكرز في طب الاعشاب الاوروبي لخصائصها القابضة حيث تحتوي على العفص والمدرة للبول وهي عادة توصف لالتهابات المثانة والتهاب الكلى والأختباس البولي ولمرض النقرس، يستخدم مغلي القشور بحيث تؤخذ ملعقة صغير من المسحوق ويوضع في ملء كوب ماء مغلي ويترك لمدة عشر دقائق لينقع ثم يصفى ويشرب بمعدل كوب في الصباح وآخر في المساء.
يستعمل الكرز خارجياً ككمادات مهروسة لعلاج الصداع حيث توضع على الجبهة وتوضع على الوجه والرقبة لتقوية الجلد ومحاربة ما قد يعلق بها من فطريات:
ويجب ملاحظة الآتي:
- عدم اكل المصابين بالسمنة الكرز بعد الطعام بل بين وجبات الطعام.
- لا يستحسن اكل الكرز او حتى غيره من الفواكه قبل الاكل مباشرة لان السكر الموجود فيها يعرقل عمل العصارات المعدية ويتلفها وبخاصة عند تناول اللحوم.
- يجب عدم شرب الماء بعد اكل الكرز مباشرة حيث ان الماء ينفخ لب الكرز فتحدث اضطرابات هضمية.
- تناول الكرز على الريق يسهل عملية الهضم.
- زيت بذور الكرز يفيد دهاناً ضد الروماتيزم والدمامل والبقع الجلدية وكذلك التهاب المفاصل.
- يجب عدم اكل بذور الكرز حيث انها سامة.
|
| |
|